• استعمال متكرر لمصطلحي “Jihadistes ” و “Combattants ” في برقيات اجنبية دون معالجتها وفق السياق المحلي .
• كتابة اسماء تنظيمات ارهابية (داعش – Etat islamique – Boko Haram Front Al-Nosra – Shebab- AlQaida – ) دون توصيفهم او وضعهم بين معقفين
• كتابة اسماء ارهابيين ( مختار الاعور – أبو رضوان – أبو عبد الله أبو عياض-Mohamed Al Dernawi – Abou Mousaab – Abdullah Hamad Ansari – Hamad Abdel Hady- ) دون توصيفهم

نشر صور لإرهابيين مسلحين حاملين الراية السوداء

اتهم كاتب المقال النخب التونسية والقوى اليسارية بمعاداة الإسلام والهوية العربية واصفا إياهم بالرذائل

اتهم كاتب المقال النخب التوسية بمعاداة الإسلام والهوية العربية الإسلامية وشبههم بالإستعماريين “موقف النخب التونسية من القرآن والكتاتيب وكل عناصر الهوية لا يخرج عن هذا السياق العام الذي رسمته قوى الهيمن الاستعمارية معركتها ضد أمتنا وحضارتنا وهويتنا”

في تحليله لطبيعة الصراع السياسي القائم: تهجم كاتب المقال على خصوم الإسلاميين من يسار وعمانيين واتهمهم بمحاربة الإسلام والقرآن “وتحول الصراع من معركة ضد التخلف والفقر والجهل والبطالة إلى معركة ضد الله والقرآن ومحمد صلى الله عليه وسلم… معركة بين الإسلام وبين بقية التيارات التي تحولت بقعل التعصب لها والاعتقاد فيها واتخاذ منهد الحياة بديلا عن القرآن والسنة…وباتت معركة عقائدية بين إيمان وكفر”

وصم كاتب المقال اليسار بالشراذم “انهم شراذم الشيوعية المتهالكة الذين نجحوا في امتصاص الديمقراطية… المتعفن القذر الجبان ويعمل على إجهاض الثورة”

شبه كاتب المقال اتحاد الشغل وقيادييه “بجيش أبرهة” الذي اجتاح مكة ووصف الفضائيات بحمالة الحطب وتحيلنا هذه التشبيهات إلى خطاب مضمن وظفه كاتب المقال للتهجم على اليسار “اتحاد الشغل في قيادته العليا النافذة جيش أبرهة… فإن أكثر إعلامنا هو حمالة الحطب,,, أم جميل زوج أبي لهب”

استغل كاتب المقال الذي تعرض له السيد راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة ليوجه اتهامات لبعض النخب السياسية أبرزها الجبهة الشعبية متهما إياها بإعلان الحرب على هوية هذه البلاد

مقال فيه سب وشتم وتهجم على محمد صالح العبيدي “الشيء الذي أنا مقتنعة به قبل وبعد الثورة أن جل ما يعرض علينا في الإعلام ”المتمسك بنوفمبريته ” إلى يومنا يظهر لنا أن الأزمة الأخلاقية التي تلازم هذا الإعلام أزمة حادة نشر فيها كل الفواحش و أخرج الإنسان من إنسانيته وأفرغه من مضمونه الروحي والثقافي وزد على ذلك تلك الحوارات التي يضللون بها الرأي العام ويقلبون فيها كل الحقائق ظنا من هذا الإعلام أن بإمكانه مواصلة تخدير الشعب دون أن يعي أن هذا الشعب الذي خدر منذ عقود واختيرت له الثقافة الجاهزة والمعلومة الواحدة خرج من قمقمه وثار وقال الشعب هو الذي يريد وليس النظام البائد واعلامه المأجور ..لذلك فالاولى بالاعلامي العبيدي أن لا يحدثنا عن أخلاقيات الإعلام ففاقد الشيء لا يعطيه.”

فاقد الحجة والأخلاق عنوان فيه سب وشتم

نشر صورة لمنقبات مرفقة بمقال يتحدث عن إرهابيات ما يجعل صورة أي إمرأة منقبة محل شبهة في كونها إرهابية

وصف الكاتب اليسار بمن فيهم العلمانيين و اتحاد الشغل بالمعوقين ذهنيا و هذا يعد تهكم على أصحاب هذه الحاجة الخصوصية “عندما تمتلأ فضائياتنا نعيقا و تستضيف المعوقين ذهنيا ”

Reprise des propos d’un Imam prônant le meurtre des homosexuels et appelant à les lapider “Une vidéo circulant sur les réseaux sociaux, montre le « cheikh », citant au cours de son prêche un Hadith ordonnant l’exécution des homosexuels. La méthode est toute simple : jeter les « coupables » d’un endroit surélevé et les lapider !
Il a affirmé que ce Hadith ordonne aux autorités d’appliquer la peine de mort sur les homosexuels.”

-قامت جريدة الضمير بنشر صورة قديمة لمقتل أكراد بتركيا نشرت بتاريخ 15/12/2015 على موقع Sicoel.info وتبحث عنوان: “Erdogan, allié de Daech organise le massacre des Kurdes de Turque”

-Reprise d’une dépêche d’agence non-traitée et utilisation du terme “terroristes” pour qualifier deux individus palestiniens

نشر صورة لمسعف يحمل أشلاء جثة طفل ملطخ بالدماء وهي من شأنها أن تمس من كرامة الذات البشرية واستغلال صورة طفل مقتول بطريقة بشعة ووضعها في الصفحة الأولى