كتابة “داعش – القاعدة-تنظيم الدولة الإسلامية – جبهة النصرة – التنظيم. واسم إرهابي “الظواهري” “دون توصيف أو وضع العبارات بين معقفين.
كتابة “مقاتلين” و”جهاديين” عوض إرهابيين.
كتابة أسماء إرهابيين لقمان أبو صخر وأبو بكر الحكيم” دون توصيفهما.

Reprise de dépêches d’agence non traitées contenant les termes : “jihad”, “combattants”, “Abou Wahib”, “Chakir Wahib”, “Front Al-Nosra”,”Talibans”,”Etat Islamique”, “Daech”, “EI”, “Al-Qaïda”, “Aqpa”, “jihadistes” et “Oussema Ben Laden” sans guillemets ou qualificatif terroriste.

• نشر صور للإرهابي “الظواهري” دون مفتاح يصف الصورة.
• نشر صورة لإرهابيين مسلحين.
• نشر صورة لجثة الإرهابي الإنتحاري الذي فجر نفسه في تطاين ورغم محاولة وسيلة الإعلام إخفاء أجزاء من الجثة إلا أنها بقيت صادمة.
• نشر صورة صادمة لعملية إعدام رجل من قبل الإرهابيين.
• نشر صورة لإرهابيين يحملون الأسلحة وبصدد قطع رأس مواطن أثيبوي في ليبيا.
• نشر صورة لإرهابيين لا تخدم الخبر وخالية من كل قيمة خبرية .
• نشر صورة الإرهابي أ”أحمد الرويسي” دون توصيف.
• نشر صورة لأعضاء من التنظيم الإرهابي “بوكو حرام”.
• عنوان يخدم التنظيم الإرهابي “داعش” ويروج له.
• نشر صورة لأطفال مستغلين من قبل تنظيم داعش الإرهابي.
• …….

• نشر خبر غير مستند لمصادر معرفة، وفي سياقه إثارة للفزع والرعب دون أي دليل  “مصادر أمنية مطلعة… مصادر الشروق… تشير ذات المعطيات”.
• نشر خبر دون مصدر معرف أو ورسمي  والاعتماد على مصطلحات مثل “علم”.
• نشر خبر غير دقيق ولا يستند إلى مصدر معرف أو أي مصدر رسمية “علم آخر خبر أون لاين…”.
• نسب الصحفي “جبهة النصرة” الإرهابية إلى المعارضة في سوريا كما يشيد الخبر بما يقوم به هذا التنظيم الإرهابي من عمليات في الميدان.

نشر صورة لجثث قتلى مدنيين معلقين وعليها آثار التعذيب .
نشر صورة لجثة إرهابي دون إخفاء وجهه وفي هذا تعد على حرمة جسده ومس من كرامة عائلته.
نشر صورة لجثة ملقاة على الأرض دون تغطيتها.

• نشر أخبار حول عملية أمنية جارية حين اندلاع المواجهات مع ذكر مكان تمركز قوات الأمن مما قد يعرضهم لكمين أو استهداف مع تحذير عناصر إرهابية أخرى.

إعادة نشر بيان للتنظيم الإرهابي “داعش” تضمن وصفا لإرهابي ب”الإستشهادي” .

• تهجم الكاتب في المقال على النخبة في تونس وبعض وسائل الإعلام ووصفهم بالمرضى النفسيين وارتكز أساسا على محاربتهم للدين الإسلامي وهوية الشعب التونسي ، مقال تضمّن خطابا تكفيريا.
• في تعليق على مقال صادر بجريدة الأنوار خبر في شكل تعليق مضمونه تكفي رللصحيفة ولألفة يوسف ورجاء بن سلامة “فاجأت جريدة الأنوار التونسية صباح اليوم السبت 14 ماي 2016 عموم متابعيها بدعوتها في مقال إلى إعادة النظر في بعض آيات القرآن الكريم مستدلة بأقوال بعض رموز النخبة اليسارية المتطرفة في البلاد التي تزعم الدراية بالدين الإسلامي كألفة يوسف و رجاء بن سلامة و دعا هؤلاء صراحة إلى المس من آيات الله سبحانه و تبديلها و إعادة النظر فيها في تناسق مع موجة التعدي على المقدسات في تونس و التي تصر عدد من المؤسسات الإعلامية على الإنخراط بها”

وصف كاتب المقال النخبة في تونس بالوصوليين والجهلة “إن ما أشرت إليه من وصولية النخبة لمعروف لدى الجميع لكن ما يبدو مستغربا أحيانا على أن مصدره النخبة التونسية أيضا هو ضحالة ثقافتها أو جهلها التام”.

نشر مقال سب فيه الكاتب بعض السياسيين بألفاظ مسيئة للكرامة “… بدون حياء أو خجل وبكل صفاقة .. وحماقة وسفالة ونذالة ورذالة وعمالة … وشناعة وبشاعة.. أصبح ثورجيا لا يشق له غبار”.

بني المقال على مقارنة بين المرأة المسلمة والمرأة في الغرب وفي سياق ذلك تحدث الكاتب على أن “الاغراء والإثارة من الوظائف الأساسية للمرأة… فقدت أنوثتها الفطرية اذ ترجلت ملبسا .. وأي قيمة لامرأة لا تغري ولاتثير”.