-إعادة بث خطاب كراهية في العنوان : “”الباجي قائد السبسي في حوار إذاعي: رفض الإرهاب الفكري الذي تمارسه الجبهة الشعبية””
-هاجم كاتب المقال اليساريين والعلمانيين في تونس “التيار الشيوعي الماركسي العلماني المتطرف… ضد حملته الإستئصالية ….. الخطة الماسونية الآثمة “

كفر كاتب المقال وسائل الإعلام “الفضائيات” واليساريين واعتبرهم أعداء الإسلام “أليست هي الفضائيات نفسها التي تدعو بصفاقة وسماجة إلى خطر الروضات القرآنية الكريم أقدس مالدى التونسيين والتونسيات أن بعضه (خايب)… أعداء الهوية العربية الإسلامية”.

تحت غطاء الدفاع عن الحريات تهجم كاتب المقال على أغلب الفضائيات التلفزية متهما إياها بالإرهاب الفكري “لم يعد هناك أي مجال للريب في أن أكثر الفضائيات التونسية تتعاون مع الحملة الإرهابية النارية على بن قردان والقصرين إذ يلتقيان في الهدف الكبير أي الإجهاز على مابقى من ومضات الثورة” تلك

بعيدا عن لهجة التغريب و الرّطانة الماسخة و أيضا بعيدا عن لغة الإسفاف و عن السّقوط الفاضح في منادب العار والعرعور التي أصبحت تعنْون كثيرا من حوانيت إعلام الفساد و الإفساد و تحتلّ جلّ مساحات بثّها ..

-Utilisation des termes   “jihadiste” “Militants”et  “combattants”, au lieu de  terroriste.

-Utilisation des noms des organisations terroristes    “Al-Qaïda” , “EI” et “Daech”  sans guillemets ou qualificatif terroriste.

نشر صورة لارهابيين على متن سيارات و حاملين الراية السوداء