تهجم كاتب المقال على حزب يعارض تصريحات قائده فاستعمل أسلوب الشتم والتحقير “كثيرا من دق الحنك.. الحزيبات الوليدة…الحزب الوليد يستمد مرجعيته مثل شطحات الدراويش واتكالهم على سيدي فلان..”

طرح صاحب المقال موضوع النقاب من الجانب الديني والقانوني بصفة مبالغة وغير موضوعية أحيانا مبررا دواعي استعمال المرأة له وعلاقته بالتسول و جهاد النكاح والعمليات الإرهابية …”كيف أضحى لبس النقاب خطرا… وبان جليا خطورة هذا الزي الذي صار محل كثير من الشبهات ومجلبة للمخاطر… وهذه ارتدت النقاب لتتحول إلى فريسة يصطادها كناطرية جهاد النكاح والعديدات ممن ارتدين النقاب كن من المورطات في المشاركة مع الخلايا الإرهابية”

تمييز يستهدف المرأة على أساس اللباس كما يحتوي الخطاب على نبرة دينية “مضمنة” “هل تعني السافرات، هل تعني الكاسيات العاريات في الساحات العامة والمؤسسات العمومية”

-كتابة أسماء تنظيمات ارهابية ( داعش – تنظيم الدولة- جبهة النصرة – القاعدة – بوكوحرام) دون وضعها بين معقفين .
-كتابة مصطلحي ( الجهاديين- المقاتلين) بدل الإرهابيين.

نشر صورة لإرهابيين مسلحين و رافعين الراية السوداء في وضع هجوم.

نشر معلومات عن عملية أمنية جارية بجندوبة

-نشر عنوان تحريضي و ترهيبي يبعث الخوف عند قراءته نظرا لكتابته على الصورة ،تظهر الارهابيين في موضوع قوة، كما أن ادماج هذا العنوان و الصورة يعتبر من باب التهويل و التخويف.

Reprise d’un article d’un journal étranger (Libération) non-traité contenant les termes “agresseur” et “terroriste” pour qualifier un palestinien abattu par un soldat israélien