“المشهد الإعلامي البائس الذي لم يبرح إلى اليوم مخالب الدولة العميقة “منصات إعلام العار التونسي… الإرهاب في تونس إرهاب منصات إعلام العار…”-

– اتهام “الحزب الحاكم” بافتعال الهجوم الإرهابي هي دعوة إلى التقاتل وإحداث الفوضى خاصة أنه لم يقدم براهين على قوله

– Reprise d’une intervention d’un chef de parti de l’opposition”Abderraouf Ayadi” véhiculant des accusations graves non fondées à l’encontre du parti au pouvoir “Nida tounes”. Accusations menaçant l’unité nationale face aux menaces et attaques terroristes

– الإرهاب في تونس إرهاب جهوي لا يضرب غير المناطق الفقيرة من الهباءات البشري… الهوة السحيقة بين الشمال المترف والجنوب المهمش بين ساحل مرفه ووسط يموت كل يوم

-Reprise d’une dépêche d’agence non traitée contenant les termes “jihadiste”, “EI”, ‘’Shebab’’, “Al-Qaïda”, ‘’Daech’’, ‘’Boko Haram’’,”Al-Nosra” et “Etat Islamique” sans guillemets ou qualificatif terroriste
-Utilisation du terme “Ayman Al-Zawahri” sans guillemets ou qualificatif terroriste

-كتابة اسم إرهابي ” أبو بكر البغدادي” دون توصيفه أو وضعه بين معقفين
-كتابة “تنظيم داعش-تنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي الإسلامي-تنظيم الدولة الإسلامية-التنظيم الجهادي” دون توصيفه أو وضعه بين معقفين

– نشر 3 صور للإرهابيين في صفحة واحدة ومقال واحد وهي صور لإرهابيين يحملون الرايات السوداء والأسلحة والأخرى صورة لشعار منظمة إرهابية

– نشر صورة إستعراضية لمجموعة إرهابية ملثمة ومسلحة

– مقال يبيض الإرهاب ويتهم “الحزب الحاكم” بافتعال الهجوم الإرهابي على بن قردان كما شكك في الإرهابي ودافع عن الإرهابيين رافضا سحب الجنسية التونسية عنهم وهو مايشكل دعاية للجماعات الإرهابية وتشكيكا في الأحداث

– مقال يبيض الإرهاب ويدافع عنه بوصفه ملفا مشبوها كما احتوي تظليلا للرأي العام من خلال إيهامه أن الإرهاب ضرب المناطق الفقيرة فقط ”
هذا المشهد هو الذي يفضح الاستثمار المركز لملف الإرهاب المشبوه، وهو يضرب بقوة مهد الثورة العربية ليلحق الحالة التونسية بغيرها من الحالات النازفة الأخرى في المنطقة الربيع كلها. فاليوم لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ولا غبار يرقى إلى غبار الحرب على الإرهاب والإرهابيين والداعشيين التكفيريين الأصوليين الماضويين السلفيين… وكل ما حوى المعجم الأمريكي والإيراني من أدوات الشيطنة و”تكفير التكفير” و”الإرهاب في تونس إرهاب جهوي لأنه لا يضرب غير المناطق الفقيرة”