– وصف  صاحب المقال الإعلاميين بالمأجورين وبعض النخب التونسية بأعداء الأمة وبأنهم نخب مريضة كما اتهمهم بالفساد واتهم الحكومة التونسية بمحاربة الإسلام
– الإعلام الفاسد والإعلاميين المأجورين
-بعض المرتزقة من أشباه الإعلاميين وأشباه الجامعيين وزمرة من أصحاب الأقلام المأجورة… لأنهم يمتهنون حمل القفة ليس قفة خالتي مباركة إنما قفة رجاء أو رشا
– دولة متعجرفة

أسدنة الإعلام الفاسد تجار الكلمات الرخيصة من إعلاميين وغيرهم .. تلك الأقلام التي لا أخلاق لها ولا مرجعية لها سوى الإنتهازية … سماسرة الإعلام ودعاة التحليل السياسي…

حكومة الفشل

تشبيه النخب السياسية في تونس ب”داعش” “مشكل الحداثيين المزيفين أنهم يدعون مقاومة داعش وهم أكثر دعشنة من كل الدواعش” “فدعشنتهم المتحالفة مع الأنظمة المستبدة والفاسدة أخطر من داعش”

“Salim Ben Hamidène ancien ministre, estime que Beji Caid Essebsi est un misérable qui n’est bon qu’à être serveur dans un bar, si ce n’était cette époque malheureuse”

كتابة المصطلحات التالية (تنظيم داعش- داعش- جهادي – مقاتلي الدولة الاسلامية – المهمات القتالية – راية الجهاد- المقاتلين) دون توصيفها او وضعها بين معقفين.

Utilisation des termes “EI”, “Jihadistes”,”Daech- Boko Haram” “Jaïch Al-Islam termes “Mohamed “, et “Etat Islamique” sans guillemets ou qualificatif terroriste.

نشر صورة لإرهابيين ينتمون إلى تنظيم “داعش” الإرهابي حاملين الراية السوداء للتنظيم

كتابة اسم تنظيمين ارهابيين (تنظيم أنصار الشريعة- داعش) وارهابيين (سيف الله بن حسين المكنى بأبو عياض-أبو بكر الحكيم المكنى بأبو مقاتل صابر المشرقي-اسامة الكلاعي-خميس الظاهري دون توصيفهم أو وضعهم بين معقفين

نشر صور مجموعة إرهابية مسلحة رافعين الأسلحة وشارة النصر دون توصيفها.
نشر صور للارهابيين “سيف الله بن حسين وأبو بكر الحكيم” دون توصيفهما