Reprendre dans nos journaux écrits et /ou électroniques systématiquement, intégralement et à plusieurs reprises dans un même texte la dénomination, la terminologie et la littérature des groupes terroristes ne peut servir que ces derniers.
تنويه :
لن ينشر المرصد أسماء الصحفيين ابدا.وسيتم نشر أسماء وسائل الإعلام بداية من شهر فيفري.
مجموع الإخلالات
التعاطي الإعلامي مع النزاعات المسلحة
الإخلالات حسب الشكل الصحفي
الخبر و التقرير الإخباري
آراء
صور
العنوان
طبيعة الإخلالات
تضليل الرأي العام
– كتابة “تنظيم الدولة في شمال افريقيا وغربها- القاعدة- داعش-جبهة النصرة- تنظيم الدولة الإسلامية-التنظيم-المقاتلون- المجاهدين” دون توصيفها أو وضعها بين معقفين
– Utilisation des termes “Talibans-Zabiuallah Moujahid-moallah Omar-Akhtar Mansour- Oussama Ben Laden- Jihadiste-Al-Qaïda-Etat Islamique- Oussama Ben Laden-Front Al Nosra-Mohamed Allouche-Jaich Al Islam et Combattants” sans guillemets ou qualificatif terroriste
الاثارة و التهويل
نشر صورة لإرهابيين مسلحين ينتمون إلى تنظيم “داعش” الإرهابي-
شارك على وسائل التواصل الإجتماعي
التعاطي الإعلامي مع الإرهاب
الإخلالات حسب الشكل الصحفي
الخبر و التقرير الإخباري
الصور
ريبورتاج
العنوان
آراء
طبيعة الإخلالات
نشر مصطلحات خاصة بالجماعات الإرهابية
– كتابة “أبو بكر الحكيم-عبد الرؤوف الطالبي-محمد العوادي-لطفي الزين- كمال القضقاضي-التنظيم-أنصار الشريعة -الخلافة الإسلامية-محمد امين القاسمي- دولة الخلافة- أنصار الشريعة-أحمد الرويسي-عادل السعيدي-عز الدين عبد اللاوي” دون توصيفهم او وضعهم بين معقفين
– كتابة “طواغيت-كفار” دون وضعها بين معقفين
– Utilisation du terme “jihadisme”sans guillemets ou qualificatif terroriste
إعادة نشر مواد دعائية إرهابية
– نشر صورة للراية السوداء شعار التنظيم الإرهابي “داعش”
– نشر صورة الإرهابي “أحمد الرويسي” دون وجود لمفتاح الصورة أو توصيفه
– نشر صورة مركبة فيها عناصر إرهابية توجه أسلحتها إلى عناصر الأمن التونسي مما يبرز الإرهابيين في موضع قوة
عدم الدقة (و/أو) عدم الحياد
– عنوان تضليلي يوحي بأن تونس أصبحت أرض التدريب لعناصر داعش في حين أن المقال يبرز أن الخارجية الألمانية تدرس فرضية تدريبات عسكرية في تونس من أجل مواجهة التنظيم الإرهابي “على وقع داعش: تونس أرض تدريب”
شارك على وسائل التواصل الإجتماعي
خطاب الكراهية
الإخلالات حسب الشكل الصحفي
آراء
طبيعة الإخلالات
دعوة للإنتقام المعنوي
– مقال كامل احتوى على ثلب وشتم ووصم تهجم فيه الكاتب على وسائل الإعلام الحداثية خلافا لوسائل الإعلام المحسوبة على الإسلامييين حسب رأيه وسياق المقال يحرض على هذه الفئة من الإعلاميين إذ يصفهم بأعداء الثورة “فرق الأنياب للإعلام التونسي- أرجلهم في الوطن ورؤوسهم تتوق إلى بلاد بره ودولارات بره والطحين لبلاد بره”
التحقير
-“Les maquereaux, Madame Claude et les qawada parlent des voleurs démocratiques maquillés par les normes et standards internationaux- Madame Claude est de mœurs légères conçue sur mesure pour des gens qui n’ont jamais réussi à la “baiser”, ne sait pas ce qu’elle doit faire ni où elle s’en va-Les maquereaux sont faux, ils puent l’odeur du poisson pourri-la cerise sur le gâteau est le qawada. Après le 14 janvier 2011, ils ont réussi à se faire une virginité… la pire espèces que la Tunisie ait connue…..”
شارك على وسائل التواصل الإجتماعي
تقارير سابقة
شارك على وسائل التواصل الإجتماعي