كتابة المصطلحات التالية دون توصيفها أو وضعها بين معقفين (داعش- تنظيم الدولة- تنظيم الدولة الإسلامية-الجماعات المقاتلة التابعة لداعش- تنظيم القاعدة- كتيبة عقبة ابن نافع)

-نشرصور لإرهابيين مسلحين ومعرّفين
-نشر اسم مجلة التنظيم الارهابي ” داعش” وإرهابي خطير
-نشر سيرة ذاتية و خبر عن إرهابي خطير بالاعتماد على مجلة “دابق” الإرهابية كمصدر للخبر.

-نشر مقتطف من تسجيل للجماعات الإرهابية يحرّض على القتال في المغرب العربي بما فيها تونس.
-نشر بيان لمجلة دابق الارهابية في صورة

-كتابة “مسلحين” عوض إرهابيين
-كتابة “داعش- – التنظيم -تنظيم بوكو حرام” “حركة طالبان” ” تنظيم الدولة الاسلامية” دون توصيفهم أو وضعهم بين معقفين.

-Utilisation des termes “Jihadistes”,”jihadisme” “combattants”, “Al-Qaïda” “Etat Islamique” “Front Al-Nosra”, ” Daech et “Talibans” ” sans guillemets ou qualificatif terroriste
-Publication du nom de “Ben Laden” sans guillemets ou qualificatif terroriste

صورة لإرهابيين مسلّحين رافعين الراية السوداء.

يعيشون الجهلوجيا… كعبة لا في السياسة.. أفكارهم تافهة وأحاديثهم تعيسة… نجيبه مع الإحترام يقلب مخك هذا تخلويض… هذا تصطيك… نقول لللنباره.. والمضروبين على أمخاخهم وللناقصين في العقلية..

استعمل كاتب المقال أسلوب التلميح والإيحاء ليخرج مقال في سياق سب وشتم وتهديد يستهدف “حركة النهضة” الحزب الذي يراه الكاتب تخلى عن جلباب الدين وابتعد عن الله وعما هو دعوي “عودةوا إلى رشدكم قبل أن يقطعكم إربا”

وصم جهة صفاقس بالتحيل “القبض على صفاقسية” أطاحت بـ14 ثريا

عمد كاتب المقال إلى الدعوة للتقاتل والعنف عبر إثارة النعرات الجهوية: الثروة التونسية والخدمات والجامعات والمشافي… والبنى التحتية تتركز أساسا شمال البلاد وساحلها الشماليي أي في العاصمة بما هي مركز استعماري قديم وفي بعض حواضر السواحل مسقط رأس الوكيل الإستعماري الاول بورقيبة والوكيل الإستعماري الثاني بن علي في مدن تعاني كل مناطق البلاد الأخرى من الفقر والتهميش والإقصاء

أنت بلوى الدين وحية رقطاء-لست سلوى جادت بها سماء-قد تذوب بالصخور فينفجر الماء ولا تتوب عن غيها الشمطاء-ثملت بالحقد غاب عنك الدهاء-صبئت والنساء يزينهن الحياء-يابغلة قد عراها جهل وغباء-حظك يا مصحة الرازي والدواء.