تقرير مرصد الأخلاقيات المهنية في الصحافة المكتوبة و الإلكترونية ليوم 16 ديسمبر 2015

تنويه :
لن ينشر المرصد أسماء الصحفيين ابدا
وستنشر الإخلالات لمدة ستين يوما بدون تسمية وسائل الإعلام.

مجموع الإخلالات


0
صحيفة ورقية حزبية أسبوعية
0
3 صحف ورقية يومية
0
3 صحيفة إلكترونية
0
صحيفة ورقية أسبوعية

التعاطي الإعلامي مع الإرهاب


0
2 صحيفتين إلكترونية
0
3 صحف ورقية يومية
0
صحيفة ورقية أسبوعية
0
صحيفة ورقية حزبية أسبوعية

تم رصد 17 إخلالا موزع على 7 وسائل اعلامية.
تركزت معظم الإخلالات في الصحف الورقية اليومية بــ 10 إخلالات تتعلق بــ“نشر مصطلحات خاصة بالجماعات الارهابية”
يليها اخلالان في صحيفة ورقية اسبوعية و خلل واحد في صحيفة ورقية حزبية اسبوعية واخر في صحيفة الكترونية لذات الإخلال ،والملاحظ ان جلّ هذه الاخلالات وردت في “الخبر والتقرير الاخباري”.
في حين توزعت بقية الاخلالات بنسب ضئيلة على العنوان و الصورة و الآراء بإخلالين لكل منهما

انقر على المربعات التالية لمعرفة تفاصيل الإخلالات

وتظهر مواطن الاخلالات في الحالات التالية :

– وصف والد الإرهابي إبنه في المقال بالشهيد مفتخرا بما اقترفه من إجرام – قال في حديثه بعد الترحم عليهما أن ابنيه “باعا نفسيهما إلى الله” معتبرا نفسه ليس لما اقترفاه لمن وصفهم بالصليبيين شأنه شأن السوريين والعراقيين وفق تعبيره-يعتقد الحرزي الأب مثل عدد من عائلات الإرهابيين أن ابنيه شهيدان
– صورة لإرهابيين يحملون الأسلحة والراية السوداء
– نشر كاريكاتور يظهر الراية السوداء لتنظيم الإرهابي “داعش” (راية التوحيد)
– ذكر كلمة”داعش” دون توصيفها بالإرهابية أو وضعها بين ظفرين
– تسمية الجماعات الإرهابية بتنظيم الدولة في أكثر من موضع في المقال

– Reprise d’une dépêche d’agence avec mention des termes “l’Armée syrienne libre ASL, “Al-Qaïda”, “Etat Islamique”, “combattants”, “jihadistes” et “Front Al-Nosra” sans guillemets ou qualificatif terroriste
– Reprise des dépêches d’agences avec mention des termes “Ahrar Al-Cham” et “Etat Islamique” sans guillemets ou qualificatif terroriste

الإخلالات المتعلقة بخطاب الكراهية


تم رصد اخلالان اثنان في جريدة الكترونية الاول في صورة لفتاة تلقي بنفسها محاولتا الانتحار وفيه مس من كرامتها وحرمتها الجسدية و الثاني في المقال ويتمثل في السب والشتم موجه لشخص نعت ب”الكاذب”

شارك على وسائل التواصل الإجتماعي

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *